الـرمـز |
الكلمـة النورانيـة |
أرشيف |
رقم |
400 |
|
التَّمسُّك بالكتاب والسنة في الشريعة: إنما يتحقق بالتزام ما
استنبطه الأئمة المعرُوفون المتَّبَعون، لا باتباع المبتدِعين أو
تقرير ما تبلغه الأفهام القاصرة والأهواء الوضِيعة. |
401 |
|
الأحكام المبيَّنة في المذاهب المعتمدة السُّنية: هي دلالات
الكتاب والسنة الشرعية، فهي مراجع الناس العلمية المرعية. |
402 |
|
بدأ
الإسلام في أهل السنة والجماعة: بالمذهبين الأشعري والماتريدي
اعتقادا، والأربعة المعروفة خلا حشوية الحنابلة فقها، والتصوف
السني سلوكا. |
403 |
|
الإسلام العائد غريبا: هو المُبْتَدَأ عند أهل السنة والجماعة،
بعد أن يغربه أهل البدع والإشاعة. |
404 |
|
دعوة
الرجوع إلى الكتاب والسنة: دعوة لاتباع الداعي أو النفس دون
الأئمة المعتمدين! وذلك: إعراض عن السلف الصالحين، وتعدّ لحدود
الدِّين. |
405 |
|
اتباع
السلف الصالح: إنما يتحقق بموافقة ما تقرر عند أئمتهم
المعتمدين، لا بالوقوف على كلام مفرد وتأويله وفق الأهواء والمصالح. |
407 |
|
هب أن
مذاهب الزائغين كالحشوية معتبرة، وأئمتهم علماء! فهل ذلك يضاهي
المذاهب المعتمدة وأئمتها؟ لاسيما وهم كقطرة في بحرهم! والتاريخ
يشهد. |
408 |
|
إن فرضيّة
المقارنة بين مذهب الحشوية ومذاهب أهل الحق ليس لالتباس في فساده
على التحقيق؛ فلا شك بأنه مذهب رقيق، خال من السداد والتوفيق. |
409 |
|
المَفْتُونُون: محجوبون بِسَرَاب الفِتنة عن البَيَانات،
فخلاصهم باتباع المُحْكَم واتقاء الشُّبُهَات. |
000 |
|
|
411 |
|
العبادة الشرعية الإسلامية: ضرورة لا غنى عنها للبشرية. |
413 |
|
التصوف
المستقيم: صفاء العبد لله العظيم، بصدق العِلم وإخلاص الخُلُق
وصلاح العمل وِفْق توجيه عارف كريم. |
000 |
|
|
000 |
|
|
048 |
|
بئس العبد! مَن هداه الربُّ القُدُّوس، فَفُتِنَ عنه لأهواء النفوس. |
104 |
|
التصوف:
صفاء العبد بمحاسن السلوك،
فالمتصوف:
السالك المحسن. |
042 |
|
اتقوا
الشقاء بإصلاح الأهواء والموافقة في البلاء. |
044 |
|
اتقوا الفِتن
المُهلِكات، وإنها لَتقوْم على المتشابهات، وتُرَدُّ بالمُحكمات. |
290 |
|
لا تعتذروا
للوقوع في الفتنة بتشابه الأمور؛ فتلك السُّنة التي عليها التكليفُ
يدور. |
291 |
|
لا تعتذروا
للوقوع في الذنوب بالأحداث والأحوال؛ فإنها البلاء الذي جرت عليه
السنةُ لتمييز الرجال. |
292 |
|
إياكم ومساوئ
الظنون في المسلمين؛ فالواجب إحسانها في المؤمنين، وهي أوجب في
الأولياء الصالحين؛ فيوشكُ المسيءُ فيهم أنْ يحبَطَ عملُه ويكونَ من
الخاسرين. |
293 |
|
أيها
المريدون! عليكم بالإحسان؛ وإن جوهرُه الأخلاقَ وسرُّه الإيمان، فمن
استمسك بالعُروة الوثقى حظي بحب الرحمن، ومَن أتْبَعَ نفْسَه هواها ولم
يتَّقِ الشبهات أوشكَ أن يكون من أولياء الشيطان. |
294 |
|
أيها
المريدون! إن الله تعالى قد مَنَّ عليكم بطُرُقِ الأخيار، وهداكم وسائل
الأنوار، وأمدكم بالأسرار، فاحفظوه فيما جرت به الأقدار؛ لتكونوا من
عباده الأحرار. |
295 |
|
أيها
المريدون! لا يستزلنَّكم الشيطانُ ببعضِ ما كسبتم وإن الله تعالى
لغفَّار، ولا تستهوينَّكم النفوسُ وإن الله تعالى لقهَّار. |
|
|
|