إمَامُ الهُدَى زَيْنُ التُّقَاتِ ابنُ سَعْدٍ
مُعلِّمُ مَا قَدْ سَنَّه خيرُ مُرْسَل
حَرِيْصٌ عَلَى نَفْعِ الوَرَى بِكُلِّ خَيرٍ
تَذُبُّ عَنْ دِيْنِ اللهِ بِسَيْفٍ مُصْقَلٍ
أزْكَى صَلاةِ اللهِ مَع فَتْحِ عَارِفٍ
سَيِّدِي وَشَيْخِي إلى اللهِ مُرْشِدِي
|
|
أهْلُ التُّقَى وَالعِلْم في كُلِّ مَشْهَدِ
وَسَائِر عِلْمٍ في الشَّريعَةِ مُسعِدِ
يُهْدَى بِكَ المَرْءُ الذِي بِكَ يَقْتَدِي
وَتَدْفَعُ شُبُهَاتِ المُضِلِّ المُلَدَّدِ
عَليْكَ يَا نَاصِرَ الحَقِّ المُسَدَّدِ
عَلَى حُبِّهِ في اللهِ أُوْدَعُ مَلْحَدِي
|